الأحد، 21 أكتوبر 2012

في الحب ..الرجال 8 أنواع، انت مين فيهم؟؟

علماء يصنفون حب الرجال بثمانية انواع ويجب على المراة تحديدها قبل الزواج

وجد بعض الذين يعنون بعلم الاجتماع والنفس ان هناك ثمان انواع من شخصيات او مزاجات او طباع الرجل في التعبير عن حبه لشريك حياته وكل شخصية تختلف عن الاخرى وقد يجمع شخص اثنتين لكن تطغى واحدة عليه وهي الرئيسية 



واليكم هذه الانواع بحسب تصنيفهم لها


النوع الاول:
هناك من يحبك بجنون ويسعى
جاهدا لإصابتك بهذا الجنون
و لا يستوعب رفضك لمشاعره بهذه السهولة
فيحاصرك بسيل من المشاعر اللا مرغوبه
ويمارس عليك الغيرة غير المباحة
فيكتفي بحبه لك ويحملك جميل هذا الحب
ويجب لزاما عليك أن تحبه و إلا نعتك بصفات مرفوضة إنسانياً



النوع الثاني:
هو من تحبيه أنت بجنون
فتكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون
فيتفنن في إيذائك و كأنه ينتقم منك لانك احببته
فيتمادى في إيذائك ليذيقك مرارة حبك وافتقاده ويتمادى في الهجر والصد



النوع الثالث:
هو من يحبك بصدق فيعاملك معامله الود
يحبك بصمت ويحترمك بصمت ويتمناك بينه وبين نفسه
يمنعه اعتزازه بنفسه من الاقتراب منك إذا كنت مشغولة بغيره
فيكتفي بالحب من اجل الحب ويحتفظ بك صوره جميلة في ذاكرته



النوع الرابع:
هو من يحبك وتبادليه شعوره فيضمك إلى ممتلكاته باسم الحب
يحاصرك بغيرته فيسجنك بدائرة الممنوعات يحصي عليكي أنفاسك
يحاسبك على أحلامك ويسلبك حتى ابسط حقوقك وهي التعبير عن شعورك تجاه
الأخريين فتعيشين في صراع دائم



النوع الخامس:
هو من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغا باتساع السماء
تحاولين جاهدا ملئ الفراغ
فتتعرفين على من يستحق ومن لا يستحق
وتقعين عندها في المشاكل و الفراغ العاطفي


النوع السادس:
من يجعلك تندمين على معرفته فيسقيك الإحساس باالالم والندم ،
مواقفه تخذلك وتصرفاته تخجلك



النوع السابع:
هو من يطيل الانتظار أمام بوابة أحلامك
و إذا سمحت له بالدخول عاث فيمدينة أحلامك
وشوه اجمل الأشياء بقلبك وتركك نادمه على معرفته..


النوع الثامن:

هو من يدخل حياتك بلا استئذان

يقدم لك الحب فوق أوراق الورد
يحملك إلى عالم الأحلام
يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير
يشعرك بمسؤليته تجاهك و انكي مسئولة منه
يعلمك الصدق والحب و الإخلاص
يحول سوادك إلى بياض وليلك إلى نهار وظلمتك إلى شمس
يصبح قلبك الذي تعشقين به وعينك التي ترى بها ،
هذا الإنسان إذا ضاع بحق نبكيه بحرقه عليه .
مع خالص حبي وتقديري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق